1- التشجيع ومنح الفرص للطلاب، التي تظهر قدراتهم وإمكاناتهم.
2- جعل الواجب المنزلي بحاجة إلى مجهود ابتكاري.
3- التَّواصل مع أولياء الأمور؛ من أجل الوصول إلى نتائج أفضل.
4- الحث على النقد وعدم النَّظر إلى الأشياء على أنَّها مسلَّمات.
5- إيجاد بيئة صافية تساعد على الابتكار والإبداع.
6- إعداد برامج إثرائيَّة إضافيَّة تشبع احتياجاتهم، وتتواءم مع قُدرات الموهوبين، وتُسهم في تنمية مهارات التفكير.
7- توجيه أسئلة تنير فيهم التفكير.
8- إرشادهم لاستخدام مصادر مُتعددة للتزود بالخبرة والمعرفة.
9- الاهتمام بالحوافز الطبيعية واللفظية، التي من شأنها أن تنشط العقل والذَّكاء، وتنمي الخيال والتفكير.
10- توفير أدوات ووسائل تُمكنهم من العمل اليدوي وتنفيذ تجارب علمية.
11- استخدام وسائل الإعلام في إشهار إنتاجهم العملي والنَّظري؛ "لوحات الحائط، المواقع الإلكترونية، الإذاعة، التلفزيون".
12- إعداد اختبارات مركزة في مجال الموهبة المحدد؛ من أجل الوقوف على أبرز التطوُّرات المعرفية والفنية عند الطالب.
13- تنمية التذوق الجمالي للرياضيات والعلوم، الظاهر والباطن، وتنمية الشُّعور والإحساس بالجمال "السُّحُب في السماء، العصافير على الأغصان، الأمواج في البحر، الكواكب والمجرات".
14- التعاون مع المؤسسات الحكومية والأهلية التي تهتم بالمواهب.
15- إقامة معارض خاصَّة للطلاب الموهوبين؛ لعرض نتاجهم واختراعاتِهم.
16- استخدام طريقة التقصي واللعب بالاكتشاف.
17- الحوار.
18- استخدام الطريقة الاستنباطيَّة، ومهارة طرحِ الأسئلة في تفتيحِ أذهانِ التلاميذ؛ لتلقِّي المعلومة بعد تشوُّق نفوسهم إليها، وتطلُّعِ عقولهم إلى معرفتها.